سؤال للـ”ستّ” #أحلام وتوابعها وبعض اللي بيشبهوها بنفسيّتها من أهالي دول الخليج المعفنين والبلا ذوق اللي دائمًا بيقلّلوا أخلاق بتعليقاتن وشماتاتن اللي ما بتدلّ غير على أمراضن وعقدن النفسيّة الكتيرة (مع إحترامي المطلق طبعًا لكلّ الخليجيّين المحترمين جدًّا يللي طبعًا أنا بتشرّف بمعرفة البعض منّن ويلّي هنّي بطبيعة الحال غير مقصودين بتعليقي التالي..) ليه كلّ ما يدقّ الكوز بالجرّة وبيصير بدكن تشمتوا، أهمّ شماتة ملزْقين عليها وما عندكن غيرها وما بتقولوها غير لأهل بلاد الشام والمغرب العربي وشمال أفريقيا، هي “نحنا تاج راسكن”؟!! بإمارة مين نصّبتوا حالكن علينا هيك “شي”؟!! يا ويلي شو إنكن عايشينا! #حرام #الله_لا_يجرّبنا مفكرين حالكن إنكن إنتوا الوحيدين اللي عندكن فلوس؟! الفلوس يا حبيباتي موجودة، وقت الجدّ، بكلّ البلدان! متل ما عندكن أغنياءكن، عندكن فقراءكن الأكتر! ونحنا كمان نفس الشي! فبالنسبة لموضوع المصاري، ما حدا أحسن من حدا، بس مساقبة إنّو عقدنا النفسية المتواضعة جدًّا مقابل عقدكن، ما بتسمحلنا نذكر مواضيع المادّة ونعيّر فيها العالم عالطالع وعالنّازل بكلّ لحظة وكلّ دقيقة! (بركي لأن عنّا حياة نعيشها.. مش متلكن!) أمّا أنا، فكلبناني قبل ما كون صحافي، عليّ ردّ بكم كلمة سريعة على #أحلام (اللي شكلا صرلا فترة طويلة عم تتوهّم وعايشة دور السلطانة هيام ومصرّة تسمّي حالها “الملكة”)؛ ما لاحظتي عزيزتي إنّك زدتيها كتير آخر فترة بتهجّمك الوقح والمهين بحقّ اللبنانيّين إن كانوا من أهل الصحافة ولّا الإعلام ولّا الفنّ، يلّي أساسًا بيمثلوا بطريقة أو بأخرى بلدنا، وآخرن كان #عادل_كرم؟! إنتي شو إلك مع الزلمي إذا ما بيستهضمِك متلو متل الملايين يللي بيلاقوكي سوبر بُلْطة وتقيلة وأنا منّن؟!! المحبّة والهضامة يا بنت الله بْيِجوا من عند ربنا! شو بالقوّة يعني بدّك تغتصبينا معنويًّا لنصير نحبِّك؟!! #ما_فهمتِك بعدين حبيبتي نحنا كلبنانيّين ما إلنا غير ربنا وقدّيسيننا وأرزتنا الغالية وأهالينا تاج روسنا! بس ما تزعلي حياتي، فينا نلاقيلك عنّا هونيك مطرح نحطّك عليه تاج راس شي تاني!!#العمى_ما_أسألِك وإذا مش عاجبينك مشاهير هالبلد من #راغب_علامة وجرّ، يا ريت تفلقينا بريحة طيبة وتزحطي من هون، حيج قاعدة آكلة، شاربة، نايمة وطالعة لايڤ ببرامجك من عنّا! لأن بفتكر وقتا نحنا نكون بضيافة مطلق أيّ بلد غير بلدنا، أحلى كلام بيصدر من لساننا بالإعلام تجاه شعبه ومشاهيره، حتى لو بوقتا بيكون عنّا تحفّظات معيّنة أو بيكون صاير معنا شي قصّة مش منيحة فيه.. #ما_علينا لأن هلّأ، وعلى سيرة “الفنّ الجميل وفنّاناته الجميلات”، خلّوني شارككن بصورة تذكارية من الأرشيف التُقطت عام ٢٠١١، جمعت كلّ من الفنّانتين يارا ولطيفة بـ”أبو قدور”، بيّاع المازوت! هاها!! (مع إحترامي أكيد، وللمرّة التانية، لكلّ بيّاعي المازوت الشرفاء لأنّو الشغل الشريف، لو شو ما كان، مش عيب! بس لأنّو #اقتضى_التشبيه للضرورة) هاها!!