يتردّد حاليًّا وبحسب معلومات مؤكّدة سُرّبت لنا من داخل القصر الملكي هناك أنّ الشيخة موزة زوجة أمير قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني تواظب على الإستحمام بلبن الحمير من أجل تبييض بشرتها السمراء!! كما أكّدت لنا نفس المصادر من داخل أروقة القصر أنّ أمير قطر السابق أجرى عمليتين في عضوه الذكري منها بالونة منفاخ كي ينتصب عضوه الذكري وهي جراحة باهظة الثمن لكنّها لم تأتِ بأيّ فائدة، ثمّ أجرى عملية أخرى لتركيب جسم صلب معدني فى مقدّمة عضوه الذكري حتى ينتصب وقد فشلت هذه العملية أيضًا وأيضًا! فمعاناة الأمير من العجز الجنسي باتت واضحة، هذا بالإضافة إلى إصابته بداء السكري نتيجة الضغوط النفسية الشديدة. إذًا أمير قطر السابق، أصبح رسميًّا عاجزًا عن معاشرة الشيخة موزة، وهذا الواقع الصحي للشيخ جعلنا بالتالي نتساءل مباشرةً عن مدى صحة الخبر- الفضيحة الذي تناولناه سابقًا عن هوية عشيق الشيخة موزة الذي عينته مستشارًا!! وقد نشرناه حينها بعنوان: “فضيحة تهز عرش قطر: من هو عشيق الشيخة موزة الذي عينته مستشارًا؟“ 

من جهةٍ أخرى، نظنّ أنّ هذا الوضع الصحي الجنسي المحرج للشيخ يدحض سلفًا خبرًا كان قد وصلنا منذ سنة تقريبًا (إلّا أنّنا تحفّظنا عن نشره آنذاك) عن طلب الشيخة موزة الطلاق من حمد عقب زواجه من فتاة عمرها 17 سنة!! فبحسب ما قيل آنذاك أنّ عدة أميرات عربيات من الخليج العربي تدخّلن فى محاولة لإقناع الشيخة موزة بإعادتها الى القصر الأميري، والقبول بزواج الأمير من زوجة ثانية. لكنها رفضت كلياً قائلةً: “لن يكون في القصر الأميري الا زوجة واحدة”! وكانت الشيخة موزة قد قرّرت حينها أن تطلب موازنة الـ 7 مليارات دولار التي كان قد وضعها زوجها بتصرفها للتربية وان تنتقل من القصر الأميري الى قصر آخر، وتعمل على مشاريعها التربوية وتقاطع الامير وزوجته الجديدة. كما تردّد حينها عن مغادرتها الدوحة متوجّهة بطائرة خاصة الى الولايات المتحدة، حيث قررت ان تسكن لفترة في ولاية كاليفورنيا وتقيم في قصر هناك يملكه رجل اعمال قطري كبير هو صديق للأمير، وبقيت مصرّة على موقفها من الانفصال عن زوجها وعلى إلغاء زواجه الثاني، وقد تمّت محاولات آنذاك لحل المشكلة عن طريق فتوى دينية تلزم الشيخة موزة بالقبول بالحلّ!!