أثارت النجمة هيفاء وهبي الجدل بعد حوارها مع إذاعة صوت روسيا حيث أعلنت إنها “تزوّجت” من سماحة السيّد حسن نصر الله، أمين عام حزب الله اللبناني في عمر المراهقة. ووصفت هيفاء، السيد حسن نصر الله، بأنه الشخص الوحيد الذي يدق قلبها له، لأن نصر الله نال الإعجاب بحكمته وسياسته المتوازنة، ودوره في صد العدوان الإسرائيلي على لبنان. وأكّدت هيفاء، أنها كانت تتمنّى طوال سنوات عمرها أن تقف وجهًا لوجه أمام زعيم حزب الله الذي ارتسمت صورة خاصة له في ذاكرتها، باعتباره رمزًا لعائلتها. وقالت هيفاء: “إن الشيخ حسن نصر الله هو أحد القادة العرب حاليًا الذين يتقنون مهنتهم، وهو يعرف كيف يحقق الإنجازات، ويشرفني أن أقف تحت إمرته”. يشار الى ان هذه ليست المرة الأولى التي تمدح فيها هيفاء حسن نصرالله حيث سبق لها في حوارات سابقة أن أشادت بالسيد وحكمته واعجابها بالكاريزما التي يملكها.

وكنّا قد نشرنا لكم قبل يومين أعزّائي القرّاء عبر صفحتنا الرسمية على الفايسبوك www.facebook.com/elie.bassil.mag خبر عن لقاء هيفاء بطليقها السيد أبو هشيمة في باريس بعنوان: “ماذا تفعل هيفاء وهبي وطليقها أحمد أبو هشيمة في فرنسا؟!” ففي معلومات خاصة أنه خلال الساعات الماضية تمّ رصد وجود الفنانة هيفاء وهبي وطليقها أحمد أبو هشيمة في باريس ولكن لم يُعرف ما اذا كان هذا التواجد الزمني هو مجرد صدفة التي احيانا تكون خير من الف موعد، ام موعد محضّر للقاء بعيد عن الاعلام بين الشخصين. فأبو هشيمة تواجد في باريس لأمور سياسية مهنية وهو برفقة وفد رئاسي مصري بينما هيفا كانت موجودة بهدف النقاهة، خاصة وان احد معارفي كان قد رآهما في شارع الـ Champs Elysees يتنزّهان ويتسامران مثل أي رفاق عاديين وليس متأبّطين ذراع بعض كأي زوج وزوجة.

من ناحية اخرى قامت هيفا من جديد بالادعاء على شقيقتها رلى في مخفر الضاحية الجنوبية التابع لدائرة التحري، وقد تم استدعاء رلى للمثول غداً صباحا عند الساعة التاسعة في المفرزة القضائية في الضاحية الجنوبية. أمّا الغريب في الأمر أنّ هيفاء أقامت الدعوى في غير محل سكنها هي، وفي غير محل سكن شقيقتها رلى، وفي غير مكان وقوع أي حادثة بينهما، لذلك أياً كان الادعاء فهو غير قانوني لناحية مكان إقامة الشكوى! أمّا سبب الإدعاء وبحسب معلومات غير مؤكدة فإنّ هيفا قد ادّعت على رلى بتهمة تزوير باسبوراتها!