لألأة خاصّة وحصريّة: (م.ش.) ملك جمال سابق يُنكح أمام الكاميرا!!
من آخر اللآلىء الطازجة التي أتتني بها حمامتي الخاصة مؤخّرًا، فضيحة مدوية لملك جمال سابق يُنكح بطريقة رخيصة أمام فيديو صوّره من ينكحه! القصّة ابتدأت حين كان ملك جمالنا الرخيص، كعادته، “يسرح ويمرح” في منطقة “الرملة البيضاء” في بيروت لالتقاط ما تيسّر له من ذكور! وفي هذه الليلة بالتحديد، استطاع بعد “نظرة فابتسامة” أن يوقف شاب في أواخر العشرينات من عمره ومن منطقة زحلة بالتحديد، يعمل كطبيب أسنان، فذهب به هذا الأخير إلى الـfoyer الخاص به في منطقة الدكوانة، وبما أّنّ ملك جمالنا كان “مزهزه” من كثرة شربه للـ XXL (دعاية ببلاش!) على الرملة البيضاء، استغلّ طبيبنا الأمر ووضع كاميرا فيديو في مكان استراتيجي في الغرفة حتى يتمكّن من أن “يؤرشف” الممارسة مع أسمرنا الذي أيضًا وأيضًا راح يسرد قصّة عشقه الممنوع لأحد رفاقه الذي في حال اعترف له بحبّه فقده كصديق! (لو كنت مكانك لكنت دندنت مباشرةً على الكاميرا أغنية الفنانة أليسا “كرمالك” لزوم الـambiance التي كنت فيها!)
ولكن المستفزّ في الموضوع أنّ بعد فترة، راح الطبيب يتحدّث عن الموضوع أمام أصدقاء مشتركين بينهما ويحكي عن فعل التصوير الدنيء الذي قام به، وحين نُقل الخبر بتفاصيله إلى ملك الجمال، راح الأخير يضحك معترفًا أنّه كان على علم بالتصوير الذي جرى في تلك الليلة الملتهبة وصاحٍ له، وفي حال أراد الطرف الآخر نشره، فليس لديه أيّ مشكلة بذلك!
“إيه، ما يخالف!” هكذا يستطيع أن “يشتغل” مع من قد يطلبه لاحقًا! ولكن يبقى السؤال؛ ألم ينته من اللائحة الطويلة لزبائنه من الرجال في الشرق الأوسط؟ أم عليه مواكبة الجيل الصاعد من المثليين؟ سؤال برسم البيع.