1- شريكك يحتاج إلى … بعد الجماع:

ممّا لا يختلف عليه اثنان أنّ الشريكة تحب المداعبة والمؤانسة بعد الجماع أيضًا ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل يحتاج الشريك أيضًا لمثل هذه المداعبة بعد الجماع الأوّل؟ الجواب نعم! وهنا لن تكون المداعبة لجعل الشريك يستمتع لما بعد الجماع كالمرأة، لا، لأن الشريك بمجرّد أن ينتهي، يتغيّر شعوره الجنسي 180 درجة ويصبح أبرد من الثلاجة! ولكن المداعبة هنا تصبح روحيّة أكثر منها جنسيّة وتعتبر من الحركات التي تهيّئ وتساعد الرجل للجماع الثاني… ومن هذه الحركات:

– عندما ينتهي الجماع الأوّل، إن كان الشريك مستلقي بجوارك، ضعي فخذك على فخذه وبحركات تصاعديّة لامسي به مكان الفحولة للشريك مع وضع اليد على صدره وحرّكيها دائريًّا مع الضغط على الأكتاف وأسفل الرقبة كمسّاج خفيف بالإضافة إلى بعض القبل لأطراف شفاه الشريك ورقبته وأذناه.

– وإن كان جالس على السرير تعالي واجلسي خلفه مع ثني رجليك تحت أردافك واسحبي الشريك وضعي رأسه بين نهديك واحضنيه من الخلف وأنت تتحسّسين صدره وتقبّليه قبلات خفيفة على الرقبة والخد

ولا يمنع أن تكون هناك بعض الهمسات اللطيفة أو بعض عبارات الحب واللّهفة والشوق وهذه الحركة من أروع الحركات.

– وان كان شريكك مستلقي على بطنه، تأتينه وتضعين صدرك على ظهره مع همزات خفيفة وقويّة بنفس الوقت لأكتاف الزوج ورقبته من الخلف وبعض القبل لرقبته وأذنه والكلام الشاعري والرومانسي.

ملاحظة: كلّ القبلات التي سبق وذكرتها كحركات، يجب أن تكون خفيفة، لا قبلات قويّة، بل يجب أن تكون بالكاد لمسات خفيفة على الشفاه!

هذه بعض الحركات التي قد تجعل منها الشريكة “المبدعة” حركات في قمّة المتعة وذلك بإضافة ما قد تراه جميلًا وقد يسعد شريكها! فالإمرأة هي الوحيدة التي تعرف ميول شريكها وأماكن الضعف والقوّة والإثارة لديه!

2- النساء العربيات كيف يمارسن الجنس؟

لم يعد خافيًا أنّ المرأة العربيّة لا تطالها الدراسات والإختبارات المتعلّقة بالأداء الجنسي والكفاءة ومكوّناتها النفسية. وبدون دخول في الأسباب التي أصبح غالبها معروفًا، تبقى المرأة العربيّة،جنسيًّا، عصية وغير مدركة، مع أنّ التكوين البيولوجي لها يفترض قابليّتها المستمرّة على التعبير عن دافعها الجنسي. والقصد بالتكوين البيولوجي هو الصحة الجسديّة التي تتمتّع بها وجيناتها الوراثية وكذلك وقوع أغلب النساء العربيات في المنطقة الدافئة أو الحارة ممّا يفترض ميولًا متكرّرة للتعبير عن الدافع الجنسي أو رغبة الجماع. لكن الرائج هو غياب هذه المرأة عن وضع المواصفات الجنسية للرجل، وعادة ما تكون هي مادة لهذه المواصفات.

ممارسة الجنس بالرّكبة:

ذكرت بعض المعلومات العربية والإسلامية عن نوعيّات مختلفة من النساء الراغبات بجماع خاص. وكذلك ذكرت نوعية من الرجال، وأشهر الرجال المذكورين في هذا المجال هو ابن ألغز الذي انتصر بجماعه على سيدة عربية كان الرجال يخافون جماعها. وعندما أُخْبِرَت بأن هناك رجلا يقدر على جماعها وإخضاعها (إروائها) وبدأ التحدي، وافقت السيدة العربية. وتذكر الحادثة أنّ المرأة، تلك، وبعد انتهائها من الجماع وابن ألغز قالت للناس: “ويْحَكم، أَبِالرُّكَب تجامعون النساء؟!” والإشارة الى الركبة هنا مفهومة الدلالة. لكن الطريف أنّ العرب عرفت نساء يتباهين بعدم وجود رجل قادر على إروائهن. أي أنّ هناك مواصفات معيّنة تسلّلت من بين نقاط التدوين لتعيد التأكيد لنا بأن المرأة العربية حارّة في الجماع ومتطلّبة وليس هناك أيّ رجل يقدر إشباعها!

 التغييرات التي يفرضها الحمل:

تميل المرأة العربية الى الضخامة في تكوين الجسد، كالوركين والفخذين والثديين. وإذا أضيف لهما طول في الجذع تكون المرأة قد اكتسبت مواصفات قياسية للفعل الجنسي. لكن أخطاء في الولادة أو عملية التوليد، كما هو معلوم، يزيد من حجم عضوها الجنسي ويجعله أكثر سعة من ذي قبل. وهي مسألة معروفة، إلا أن النقطة الهامة هنا أنّ المرأة العربية لا تلبث أن تستجمع استدقاق جسدها وعودة أعضائها إلى حجمها الطبيعي حتّى تكون قد دخلت في حمل جديد وبالتالي ولادة جديدة، ممّا يبعدها كليًّا في مستقبل قريب، عن أيّ إحساس سريع بالمتعة الجنسية، بُعيد التوسع الكبير الذي أصابها في عضوها الجنسي! وهنا تستقيل المرأة من وجودها الجنسي ويصبح حتى إرضاءها لزوجها أمرًا متعذّرًا، وهنا يكون الحل للرجل سهلًا، إنّما ما هو الحل بالنسبة للمرأة؟

في العموم المرأة العربية معشوقة بالنسبة للآخر، يعتبرها الغربي مثيرة وممتلئة وحارّة. وهي مطلوبة في بلدها ومرغوبة. لكن احتجاب معايير المرأة عن اختيار المواصفات الجنسية للرجل، يجعل من حياتها الجنسية غامضة وصعبة، لكن هذا لا يعني أنّ الحال مأساوية أبدًا. لكن البحث هو في منطقة معايير المرأة التي تحدّد هي فيها مواصفات رجلها الجنسية. أسرع مكان يستدل به على المواصفات الذكورية التي تتطلبها النساء من الرجال نراها في القنوات التلفزيونية العربية التي تتخصّص بعرض رسائل الرغبة بالإقتران ما بين رجل وامرأة. وفي قراءة رسائل النساء اللواتي يرغبن برجل للزواج، نلمح أهم الصفات المطلوبة للإقتران ونذكرها بدون ترتيب منهجي، كما سنذكر الأهم جسديًّا والأهم روحيًّا:

 طول قامة الرجل: الصفة الجسدية الأساسية والتي تركّز عليها أغلب النساء العربيات الراغبات بالإقتران، هي طول القامة. أغلب رسائل النساء تذكر العبارة التالية في المواصفات التي تريدها للرجل : “أن يكون طويل القامة”. ومن المعروف أنّ طلب المرأة للقامة الطويلة في الرجل هو ذو أساس جنسي صرف، فالقامة الطويلة يتمّ صرفها جنسيًّا كونها تعكس للمرأة قوّة في الجسد وسيطرة وبالتالي قدرة على الإرواء. طلب طول الرجل هو طلب ينعكس على بقيّة أعضائه. من هنا فإنّ طلب المرأة العربية لطول القامة يعطي شيئًا ما صورة عن دافعها الجنسي القوي الذي لاشك فيه في كلّ الأحوال.

..والمداعبة: الصفة الروحية الأساسية التي ترد في رسائل الراغبات بالإقتران والتي تنشر على التلفزيونات الفضائية المتخصّصة بعرض الرسائل، هي صفة اللطف في الرجل. فأغلب الرسائل توجد فيها هذه العبارة :” أن يقدّر المرأة ويحترمها” أو “أن يكون لطيف العشرة”، أو “أن يحسن معاملة المرأة”. والإكثار من صفة اللطف والتحبّب تشي برغبة المداعبة والإقتراب السلس من الشريك لا الإقتراب الخشن ومن طرف واحد! الإصرار على صفة اللطف عند الرجل هي طلب مسبق لنوعية من الممارسة التي يبدو أنّها يجب أن تأتي مسبوقة بمداعبات معيّنة. وإذا انتبه القارئ إلى أنّ أغلب صاحبات الرسائل هنّ من المطلّقات أو الأرامل فلا بدّ من أنّه سيتأكّد من أنّ طلبهنّ للطف في الرجل جاء عن خبرةٍ مسبقةٍ، إمّا بحرمانهنّ من هذا اللّطف في زوجهنّ السابق أو تعوّدهن عليه قبل فقدانه، ونحن نرجّح حرمانهنّ منه في الغالب. وأعرف امرأة مصرية مطلّقة قالت لي مرّة وهي تعاني من مشاكل نفسية معيّنة: “أنا أكره حتى الرجل الجيّد. أنا أكره الرجل كرجل!” وكانت المسكينة تقول هذا بسبب معاملة زوجها القاسية والعنيفة معها في السرير وبسبب طبيعته المستبدّة والكسولة والمرَضيّة.

إذًا إذا جمَعنا صفة طول القامة، جسديًّا، بصفة اللّطف، روحيًّا، وهما الصّفتان اللّتان تركّز عليهما المرأة العربية فتكون النتيجة الواضحة أن للمرأة العربية ميلًا للجنس طويل الأمد لا الجنس القصير، وكذلك ميلاً للإشباع الجنسي الكامل. فالجنس طويل الأمد لا يأتي إلا مع رجل يمتاز ببطء في القذف!!

السرعة في القذف تحوّل لحظة المرأة الجنسيّة إلى جحيم!! وعندما تركّز المرأة العربية على طول قامة الرجل فذلك لاحتمال قوي بأنّ طول قامته سيمنحه نوعًا من الرضى عن الذات سيمكّنه من السيطرة على دافعه الجنسي وبالتالي السيطرة على لحظة القذف. لأنّ كثيرًا من الرجال المغمورين الذين يعانون مشاكل في التعبير عن الأنا يكون رد فعلهم الجنسي سريعًا ومحبطًا وسوداويًّا. فاختيار المرأة العربية لطول القامة هي لضمان الحد الأدنى، على الأقل، من ثقة الرجل بنفسه وبالتالي ميله لإشباع شريكته. وبسبب الطبيعة البيولوجية القويّة والخصبة للمرأة العربية التي تجعلها متطلّبة ومتأخّرة الوصول إلى لحظة “الأورجازم” فإنها تصرّ على صفة اللطف، اللطف يُصْرَف في السرير في شكل مداعبات مثيرة وقُبل وتحبّب وتقرّب ممّا يسرع في وصولها “للأورجازم” لحظة الجماع. إذًا صفة اللطف في الرجل وطول القامة هما الكاشفتان لطبيعة المرأة العربية جنسيًّا.

المرأة العربية خبيرة بالجنس:

من هنا فإنّ المرأة العربيّة تحسن التعامل مع الرجل في السرير لا بل هي تعرف كيف تساعده على إمتاعها وإمتاعه في الوقت نفسه. وما على المتسائل عن الطبيعة الجنسية للمرأة العربية إلا متابعة فضائيّات تتخصّص ببث رسائل الرغبة بالإقتران ليعرف كم هي امرأة عالمة بحالها وبحال الرجل. المرأة العربية تمارس الجنس فترة طويلة ومتكرّرة، ومن خلال متابعاتي لهذا الشأن فإنّ امرأة أخبرتني أنّها تحتاج لكاتم صوت وهي تمارس الجنس بسبب قوّة الصوت الذي تصدره تمتعًا ورهزًا!! وأنّ زوجها كان يتضايق أحيانًا من الأمر مخافةً أن يتسلّل الصوت إلى خارج البيت! وهذا ما يشي بقوّة الإحساس الجنسي لديها وبأنّ المرأة العربية بحقّ هي من أفضل نساء العالم للجنس والزواج!

3- لعبة جنسية لإغراق الشريك في اللذة وتأخير القذف:

 لعبة خطيرة جدًّا تجعل الشريكة مع الوقت هي المتحكّمة في العمليّة الجنسيّة والمسيطرة عليها وهي حلّ لمشاكل عديدة لم يفكّر فيه أحد من قبل، وهي أن تقوم الشريكة وبدون أن يعلم الشريك بحركات ووضعيّات أثناء الجماع تطيل من الجماع وتؤخّر القذف.

الفكرة هي أن يكون الجماع أطول فترة ممكنة ويتمّ ذلك عن طريق تغيير الوضعيّات باستمرارٍ وترك فترة بين الوضعيّة والأخرى تقوم فيها الشريكة بعمل أمر مثير للشريك نفسيًّا ولكن محبط للقذف عضويًّا مثل أن تقوم بتقبيل القضيب أو الخصيتين أو تقبيل بطن الشريك وصدره ثم تقوم الشريكة بأخذ وضعيّة جنسيّة جديدة وتطلب من الشّريك الإيلاج برفقٍ وهدوءٍ لأنّها مُثارة إلى أقصى حدّ وتسمح لشريكها بالإيلاج لفترة، فإذا رأته قد أُثير واقترب من القذف، تعاود الكرّة وتغيير الوضعيّة و تسمح لشريكها أو لنفسها بعمل أمر جنسي غير الإيلاج مثل تقريب نهديها للشريك كي يقبّلهما أو أن تقوم هي بتقبيل شفتي شريكها وتطيل من المداعبة أو الإثارة النفسيّة مثل أن ترقص لشريكها وتبدي له محاسنها، فإذا وجدت حدّة انتصاب القضيب قد خفّت، عندها تثير القضيب بلمسه وتقبيله ومصّه وتتّخذ وضعيّة أخرى للإيلاج وهكذا دواليك…

يجب أن تحافظ الشريكة على القضيب منتصب طول الفترة عن طريق إثارة الشريك ومداعبته بكلّ الوسائل الأنثويّة وذلك بين الوضعيّة والأخرى، يجب ألّا يصل الشّريك إلى درجة الإثارة المؤدّية إلى القذف، فالفائزة هي من تمارس لأطول فترة والتي تحافظ على القضيب منتصب دون أن يرتخي والتي تستطيع في آخر الجماع أن تحدّد مكان سكب المني (في المهبل أو الأرداف أو الفم أو الصدر أو… أو…) المهم أن يكون المكان محدّد في ذهن الشريكة مسبقًا، وأهمّ شيء هو اختيار الوقت المناسب للّعب. هذه اللّعبة ممتازة للنساء اللّواتي يشكين من البرود الجنسي لأنّها تجعلهنّ يفكّرن بعمقٍ في الجنس وحدّة إنتصاب القضيب ومكان الإيلاج ومدّته والحركة التي تلي ذلك، لأن المرأة هي التي تقرّر ما هي الحركة التالية وبالتالي يكون تفكيرها كلّه منصبّ في الجنس، كما أنّها سوف تقوم بأخذ الوضعيّات الأكثر إثارة بالنسبة لها وبالتالي الأكثر متعة، وأهمّ أمر أنّها مع التدريب ستتمكّن من إطالة الجماع وبالتالي إعطاء نفسها وقت كافي كي تثار وتستمتع. هي تجربة ممتعة للجميع!

4- ليلة يوم الخميس (أو السبت):

يوم الخميس (أو السبت) هو نهاية الأسبوع… هو المحطة التي تمسح عناء وشقاء الأسبوع، فاجعليه يا قارئتي العزيزة الواحة الظليلة التي يستظلّ تحتها رجلك من رمضاء العمل والتعب، فإذا حلَّ يوم الخميس (أو السبت) فقومي بالآتي:

 – أعدّي وجبة الغداء أو العشاء وبها الأصناف التي يفضّلها حبيبك ولا تنسي طبق الحلى .

– إعتذري عن أيّة مواعيد قد تعطّلك لتكوني في انتظار هذا اليوم.

– إلبسي وتزيّني بأفضل ما لديك وتعطّري له بالعطر الذي يفضّله.

– إشتري هديّة رمزيّة له (في حدود الإمكانيّات) لتقدميها لحبيبك وأشعريه أنّ هذا اليوم هو يوم فرحتكما وليحرص كلّ منكما على إبداء مشاعره نحو الآخر بعبارات رقيقة ومعبّرة .

– والآن تفرّغي لحبيب الغالي… بعد أن تقومي بترتيب غرفتك كما كانت حين طارحك الغرام في المرّة الأولى.

 5- إجذبيه إليك كلّ ليلة بهذه الطّرق:

لا بدّ أنّك سعيدة جدًّا، والآن أنت بحاجة لترك انطباع دائم في غرفة النوم أيضًا. فما هو السرّ الكبير؟ كلا، السر ليس في ممارسة الجنس فقط، بل في طريقة الوصول إلى ممارسة الجنس الرائعة. وإليك أربعة أسرار ستجعل مستقبلك أكثر روعة. جرّبيها الليلة!

لا تكوني بعيدة جدًّا ولا تكوني قريبة جدًّا أيضًا:

ما لا يدركه العديد من الرجال والنساء أنّ هناك خطًّا رفيعًا جدًّا بين اللّعب والجدّ. إذا رفضته كثيرًا لفترة طويلة قد يشعر بالتعب منك، وقد يبتعد عنك عاطفيًّا. يجب أن تخلقي شعورَا دائمًا بأن يتوقّع الجنس حتى في الأوقات غير المتوقّعة! هذا الشعور سيجعله متيقّظًا لك دائمًا. من جهّة أخرى، يجب ألّا تكوني دائمًا متوفّرة لإرضائه جنسيًّا، فإذا كنت دائمًا متوفّرة وبسهولة، فقد يملّ منك لأنّك ستصبحين بالنّسبة إليه شيئًا روتينيًّا. أرفضي أحيانًا ممارسة الجنس، أو تهرّبي من الموقف، ولكن فاجئيه برغبتك في مرّات أخرى.

عزّزي ثقته بنفسه:

هذا أمر ليس بالسر! فالرجال يحبّون المديح، خصوصًا المديح الجنسي الذي يعزّز ثقتهم بأنفسهم. تخيّلي لو أنّك قلت لرجلك بأنّ أدائه الجنسي مقبول وبأنّ قضيبه متوسّط الطول! فلا بدّ أنّ هذا سيجعله يشعر بأنه ضعيف وأدائه غير مرضي. وهذا ما ستجدينه في كلّ مرّة تكونين فيها معه في السرير. بينما إذا عزّزت ثقته بنفسه، وقلت له بأنّه “رجلك أنت”، وبأنّ ممارسة الجنس معه أمر لا يقاوم أو يقارن، صدّقيني بأنّه سيشعر بالفخر وقد يبذل مجهودًا إضافيًّا ليتأكّد من أنّ نظرتك له لم تتغيّر.

لا تعدي بأمور لا تستطيعين القيام بها:

بقدر ما يعجب الرجل بالمرأة المثيرة كلامًا وجسدًا، إلّا أنّه لن يسامحك إذا لم تكوني مثيرة فعلًا أيضًا! إذا قلت له بأنّه سيحظى بليلة من العمر، فتأكّدي من أن تفي بوعدك! كوني مبتكرة! هناك كتب تمنحك الأفكار المثيرة. المهمّ ألّا تشحذي خياله بالقصص الخياليّة! فالرجال يرغبون بالأفعال أوّلًا وأخيرًا!

الرغبة مفتاح السعادة الغراميّة:

تعتقد الكثير من النساء بأنّ الجنس الرائع يتعلّق بالأداء فقط! لا تسيئي فهمي ولكن إذا كنت رائعة في القيام بشيء ما، فيجب أن تستمتعي به! ولكن من المهم أن تتذكّري أن تعبّري عن رغبتك الجنسية به أمامه. إذا كنت ترغبين به بشدّة، قولي له ذلك. رغبتك به ستفتح لك آفاقًا لا تُنسى من الجنس الرائع!