بصراحة!!
بصراحة أغلبكن قلتوا عن غنيّة #وائل_كفوري الجديدة “هلّق تا فقتي” أوّل ما نزلت إنّها “واو”، أكيد لأنّه إسم كبير بعالم الفن، فمن الطبيعي إنّو نعمل همروجة بالأوّل لمطلق أيّ فنان بحجمه بينزّل مطلق أيّ عمل جديد إلو (خاصّة وقتها بيكون مقصّر بإصداراته)، بس مش يعني إذا زقّفنا بالأوّل وعالعمياني وطلّعنا الغنيّة نمبر ١ يعني العمل بيجنّن، لأن إذا لحقنا وقارنّاها مثلًا بغنيّة #أدهم_نابلسي الجديدة “نسخة طبق الأصل” رح تُعتبر ساعتها غنيّة وائل سوبر فقيرة قبالها، ومن كلّ النواحي! فالرجاء من وائل إنّو ينتج أغاني أكتر، وعلى مستوى أكبر بيليق بإسمه لأن ما بفتكر ناقصه شي متل الفلوس مثلًا.. لاحق من بعد سنين طويلة بإذن الله يقعد على عرشه معتزلًا وفخورًا بأرشيفه.. أمّا هلّق فبعد بكّير عليه إنّو يقصّر بإنتاجاته.. حتّى لو منّو ماضي مع أي شركة إنتاج.. متلو متل نانسي عجرم وراغب علامة يلّي من ١٠٠ سنة وهنّي عم ينتجوا لنفسن بنفسن وولا مرّة غابوا عن طرح أعمالن بتتابع وإستمراريّة..
وملاحظة زغيرة مش بس لـوائل، لا بل للكلّ: مش لأن الإنسان صار نجم أو نجمة كبيرة، فبالتالي شو ما صدر منّه، رح يعتبر نجاح إصداراته تحصيل حاصل! لأن هيدي طريقة التفكير اللي بلّشت كم فنّانة وفنّان عربي يعيشوها مش مظبوطة، لأن ممكن جمهورن “يمشّيلن” ياها أوّل مرّة وتاني مرّة بس بالتالتة بيبلشوا ينسحبوا عنّن شوي شوي لأن الرأي العام بلا رحمة وبلا قلب وبينسى كتير مشن هيك ٤/٣ السوبرستارز الكآبة رفيقتهن الأنتيم!