11953203_10155986910255084_4634628489514008080_n

#على_سيرة بيت الحريري، اتذكّرت حالة من الأوهام “الشرسة” كانت سبق وعاشتها #مي_حريري قبل بفترة (مع إنّو شو جاب لجاب بيناتن) إنّما ذكّروني فيها.. المهمّ، من المعلوم/المجهول عند بعض المقرّبين أو البعيدين عن #مي_حريري، إنّو المرا ومن سنين طويلة مش قادرة تحصل على الفيزا الخاصة بأميركا لحتّى تدخل أراضيها، ولا هي ولا أي حدا آخر عارف شو السبب، لأن لمّا السفارة الأميركيّة أو مطلق أي سفارة بلد أجنبي آخر يرفضوا طلب التأشيرة، ما بيبرّروا وبيشرحوا سبب الرفض.. هلّأ ممكن إتكهّنِلْكُن السبب، بس بيبقى مجرّد تكهّن ومش حقيقة، فليه لإتكهّن عالفاضي وممكن بالتالي أظلم شخص معيّن أو كون كتير بعيد عن السبب الحقيقي! المهم #مي بهالسنين عملت سابع المستحيلات لحتى تقدر تدخل الأراضي الأميركيّة وإنّما عالفاضي.. حتى إنّها راحت عكندا وجرّبت من هونيك تْمشّي وراقها وإنّما كمان ما مشي الحال.. لحديد هلّأ ما في أيّ شي مستفزّ بالخبريّة لأن هيك قصص بتصير دايمًا ومع مين ما كان.. إنّما المضحك/ المبكي بالموضوع حالات الأوهام الغريبة – عجيبة اللي بيعيشها البعض من الفنانين والفنانات متل ما عاشتها من فترة #مي، والأهضم من هيك إنّو هي اللي فضحت حالها بحالها! إنّو معقول مثلًا نفس الصورة تنشرها ٣ مرّات وكلّ مرّة بتقول إنّها ببلد معيّن؟!! مرّة بـتورونتو ومرّة تانية بـلوس أنجيليس والتالتة بـنيويورك؟ هاها!! أو مثلًا على حسابها الخاص على الإنستاغرام بتحطّ صورة إنّها بـإيڤنت ريد كاربت بـتورونتو لترجع تنزّل نفس الصورة عالفايسبوك إنّها بإيڤنت بـنيويورك كأن متابعي الفايسبوك من كوكب واللي عالإنستغرام من كوكب تاني وبالتالي ما حدا رح ينتبه على الأجواء الخطيرة اللي عم بتصير بين هالكواكب! هاها!! أو مثلا بْتِتْصوّر الستّ حدّ سيارة بـكندا لحتّى ترجع تاخدها معها وتمشي فيها مع نفس الأوتيل “المتحرّك” على أميركا لترجع تاخد نفس الصورة من نفس الوحي والمناسبة! هاها!! #أموت_واعرف شو قصدها المخلوقة بهالأجواء الوهميّة اللي عم بتعيّشنا ياها ومين هو اللي عم بتجرّب تْحرقصه فينا أو بالأحرى تضحّكه عليها وعلى حركاتها اللي الولاد الزغار والمراهقين اسْتَحوا يعملوها! هاها!! #باختصار_توتال صدق المثل لمّا قال: #العقل_زينة