بحبّ إعلن إنّي وبهاللحظات اللي قطعت، تعرّضت لكمين خبيث للإعتداء عليّ، خاصّة إنّو شكلها هالمرّة كانت ملعوبة بهالوقت الأكتر من عادي لحتّى يبيّن الضرب طبيعيّ ومبكّل ومن دون أيّ شكوك حواليه! صحيح إنّها مش أوّل مرّة، ولا حتى بقدر إذكر قدّي عددها لهالمحاولة الفاشلة، إنّما هالمرّة طعمتها كانت لذيذة جدًّا لأن الحمدلله رجالي وأنا عرفنا كيف نردّ (‫#‏كالعادة‬)، وأنا شخصيًّا عرفت كيف إستدرك الموضوع وأعطيهن إشارة التصرّف! ألف شكر يا ربّي على سرعة البديهة والحذر اللي ناعمني فيهن وعلى حمايتك الدايمة إلي!! أمّا بالنسبة للخواجات الزبالة، فانبخعوا بخعة عمرن بكم كفّ ذلّ أكلوا عالرّيق، من اللي بيعجب خاطرهن، وأكيد هلّأ بطريقن مدمّرين للكلاب اللي بعتوهن عليّ! والملفّ يا “أبضايات” رح ينّشر يعني رح ينّشر وأنا إجري اللي بتقرّر أيمتى!! ‫#‏اقتضى_التوضيح‬ ‫#‏مش_كلّ_طير_بيتّاكل_لحمه‬ ‫#‏افهموها_بقى‬‫#‏بدنا_نروق_يا_ماما‬ ‫#‏تعيشوا_وتاكلوا_غيرها‬ ‫#‏نتهاتف_قريبًا‬ ‫#‏شو_يا_شباب‬‫#‏وين_السهرة_اليوم‬